مرة زوجتي غيرت الثوب ونقلت أغراضي من الثوب الأول إلى الثوب الجديد .. رحت أصلي الفجر وركبت السيارة وشغلتها وأنا أسوق تذكرت وقلت : عسى ما نست تحط المفاتيح في جيب الثوب ( والمفاتيح كلها بميدالية وحده طبعاً ) !! وأفتش جيوبي والله المشكلة مافيها مفاتيح .. وشلون إذا رجعت افتح الباب !! وانا محتار و أفكر يوم جيت ارجع إلى البيت وأطالع .. وألقى المفاتيح قدامي مشغل بها السيارة ..( والله الذكاء
موقف ما راح انساه كنت داخل مسجد وقت المغرب ومتأخر والامام يقرا في سورة بعد ما خلص من الفاتحة وكان الميكرفون متعطل المهم دخلت متحمس وبالحق على الصلاة معهم الا وعلى دخلتي اسمع الامام يقول (ضالين) وانا على دخلتي كبرت وقلت آمين .. الا واللي في الصف الاخير ماتوا من الضحك وقطعوا صلاتهم .. وانا احسب الامام في الفاتحه وهو يقرا سورة ثانية .. وسكت الامام شوي وكأن وده يضحك .. واناما علي قاصر ضحكت معهم المضحك اني كنت متحمس
تقول كنا في مكة ايام الحج وكانت خيمتنا في مكان مرتفع بعيد عن سيارات الماء .. ذهب أخوي يجيب (ثلج) وجاب قطعة كبيرة شايلها فوق كتفه ثم جت ثنتين من خواتي الصغار بيساعدونه على إنزال الثلج وكان حريص .. بحيث انه لف قطعة الثلج بإحرامه اللي على كتفه حتى ماتثلج (تبرد) يدين خواتي المهم خواتي سحبوا إحرامه (السفلي) بدلا من اللي فوق اللي فيه الثلج .. وبسرعة ... طاح الإحرام وطاح الثلج .. وطاحوا أخواتي من الضحك ..
فيه وحده تقول في اول ايام زواجي طلب مني زوجي ان افتح له علبة بيبسي .. وبغيت احرك الجو بشي من الفرفشة .. قمت وفتحت العلبة قدام وجهه و… يا للهول طاااااااش البيبسي على وجه وملابسه والجدار .. وانا مع خوفي جتني حاله هستيرية من الضحك وانا اشوف هالموقف ..
دايماً تصير
وهذي سالفة أمي قامت تلبس شرشف الصلاة تبي تصلي وفجأه رن التلفون ورفعت السماعه وبدل ماتقول ألو قالت الله أكبر هههههههههه وبصراحه عجزت تتكلم ورمت السماعه وطاحت من الضحك ........
ّّّّ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~