بعد ماشفت النكد والحزن والالآهات والمواجع والمآسي في قصصكم حبيت اضع قصة كوميدية في هالمنتدى عشان ارسم ابتسامة على خدودكم الي شكلها نست شكل الابتسامة ممن قصصكم..ارجو ان تعجبكم:
المشهد الأول ::
عواد فارس القبيلة الذي لا يشق له ثوب يمتطي جحشه وينطلق الى الغدير ليسقي جحشه ... فيشاهد مجموعة بنات يردن على الماء.. فيقول: وش هالزحمه والله لو أنه خباز ...
ثم يرى بينهن سلمى فيدق جوال عواد وقلبه ويغني ..
شفتك ولا حطيت عيني بعينك
ويغادر الغدير وسط ضحكات البنات الله يرجهن...